المقطع التعلمي : التلوث البيئي
الميدان: فهم المكتوب
اللغة العربية – السنة الرابعة متوسط – الجيل الثاني
أسئلة الفهم :
– عمّ يحدّثنا الشّاعر؟ عن مظاهر التلوّث.
– اذكرها؟ تلوّث الماء، الهواء، البحار.
– إلام دعانا؟ إلى المحافظة على البيئة.
ما القضيّة التي يعالجها الشّاعر؟ أتراها علميّة أم أخلاقيّة؟ أم هما معًا علّل؟ مظاهر التلوّث الذي انتشر في الأرض وهي علميّة وأخلاقيّة لأنّ التلوّث من أسبابه التقدّم العلمي ولأنّ النصّ جاء بلغةٍ مباشرة ومصطلحات علميّة فهو أقرب إلى النصّ العلمي، وأخلاقيّة لأنّ ضعف الوازع الأخلاقي هو ما جعل التلوّث ينتشر بهذه الصّفة.
الموضوع الأصلى من هنا: منتديات السفير المجد التعليمية http://www.essafirelmejid.com/vb/showthread.php?t=55236
– تحدّث الشّاعر عن ظاهرة مناخيّة باتت تؤرّق العالم اليوم، اذكرها وبيّن مخاطرها؟ ظاهرة الاحتباس الحراري ومخاطرها كثيرة لأنّها تعني زيادة حرارة الأرض ولذلك آثار على الكائنات الحيّة بصفةٍ عامّةٍ، فهو يؤدّي إلى التّناقص البيولوجي والقضاء على الغابات وبعض الكائنات الحيّة ممّا يؤدّي إلى انقراضها وبالتّالي تأثّر الدّورة الحياتيّة، وانخفاض منسوب المياه في المسطّحات المائيّة وذوبان القطبين الشّمالي والجنوبي ولذلك مخاطره أيضًا.
شرح المفردات :
العلل: الأضرار // معتقل: حبيس // ثكل الولد: فقده فهو ثاكلٌ وهي ثكلى // أفِل: غاب ولم يعد.
– بيان الشّاعر مظاهر التلوّث ودعوته للمحافظة على البيئة والأرض.
– ابراز مظاهر التلوث ومخاطره والدعة للمحافظة على البيئة والأرض.
– التلوث مأساة إنسانية خطيرة ونحن من علينا حماية كوكبنا منه.
– تحدث الشاعر عن التلوث ومظاهر والمتسبب الرئيسي للتلوث .
الافكار الاساسية :
1 – انتشار الفساد في الأرض تسبب في ظهر الأمراض .
– الأرض في خطر بسبب التلوث البيئي.
– ذكر الشاعر لأماكن ظهور التلوث وانتشاره .
– الكوارث التي يمكن أن يتسبب فيها الاختباس الحراري الناجم عن التلوث البيئي .
– إشارة الشاعر لأنواع التلوث وأضراره .
3 – الدعوة لتوحيد الجهود وانفاذ الأرض من التلوث.
– الدعوة لإنقاذ كوكبنا من شبح التلوث.
– تنبيه الشاعر لنا من أجل الاسراع لنجدة الأرض .
القيمة من النص :
– قال صلّى الله عليه وسلّم: [من كان في يد أحدكم فسيلةً وقامت السّاعة فليغرسها].
– الأمة التي تدمّر التربة تدمّر نفسها والغابات رئة أرضنا والوسيلة الوحيدة لتنقية الهواء وإعطاء القوة للشعوب.
أتذوق النص :
• يدرسون النّمط الغالب على النصّ وبنيته اللّغويّة:
المقطعالنّمطالوّظيفة الدّلاليّةأين الفصول التي كنّا نعدّهاتفسيريالاستنكارأرى الحرارة ما عادت تفارقا قد بات أكثرها في الأرض معتقلاتفسيريالشّرح والتّحليلتعال ننقذ ما حيا بتربتهاتوجيهيالنّصح والإرشادأين الرّئات من الأشجار نفقدهاتفسيريالاستنكار والاستغراب
• أبحث عن ترابط جمل النصّ واتّساق وانسجام معانيه:
يلاحظ وجود ضمير يتردّد في ثنايا القصيدة، يدلّ على تناسقها وإحكام بنائها وهو ضمير الغائب المؤنّث “هي” وقد أفاد تناسقًا بين الأفكار وانسجامًا بين معاني النصّ بحسب العائد الذي يعود عليه وهو يعود عمومًا على الأرض وغيرها، ولو تصوّرنا النصّ بغير هذا الضّمير لما كان له معنى فوجوده أضفى ترابطًا وتناغمًا على عناصر النصّ الشّعري لفظًا ومعنى.
• أقوّم مكتسباتي:
– ما الأسلوب الغالب على النّص؟ مثّل لذلك.
– ابحث في القصيدة عن محسّن بديعي، بيّن نوعه ثمّ اسمه.
– قطّع البيت الأوّل عروضيًّا وسمّ بحره.