بطاقة تعريف لمدينة الجزائر العاصمة

بطاقة تعريف لمدينة الجزائر العاصمة

• 

ورقة تعريفية بالجزائر

تقع الجزائر بالضفة الجنوبية للبحر الأبيض المتوسط، فهي جزء من المغرب الكبير. وهي التاسعة عالميا من حيث المساحة، والأولى متوسطيا و عربيا وإفريقيا بمساحة قدرها 2381741 كم2.
يقدر طول شريطها الساحلي بـ1200 كم على البحر الأبيض المتوسط، وهي تتقاسم الحدود مع كل من تونس، المالي، النيجر، ليبيا، المغرب الأقصى، موريتانيا والصحراء الغربية. وقد حكمها منذ الاستقلال ثمان رؤساء آخرهم عبد العزيز بوتفليقة (منذ 1999).
العربية هي اللغة الرسمية في الجزائر، يتكلمها معظم الجزائريين، وأقرت الأمازيغية لغة وطنية منذ سنة 2002.وفي حين تنتشر اللغة الفرنسية قراءة وحديثا، بشكل واسع خاصة في المناطق الشمالية، فإن الإنجليزية قد أصبحت كذلك واسعة الاستعمال خاصة في القطاع المالي، المؤسسات وقطاع الأعمال.
الإسلام السني هو الدين الرسمي في الجزائر، يدين به أغلبية الشعب الجزائري، وهو سمح تجاه الديانات الأخرى.
عاصمة الجزائر السياسية والاقتصادية هي مدينة "الجزائر" يقطنها 4 ملايين نسمة، أي تقريبا عشر إجمالي السكان، ما يجعلها أول أكبر تجمع سكاني في المغرب العربي.
الجغرافيا


يتكون الإقليم الجزائري من ثلاث مناطق هي:
- منطقة التل: أقصى الشمال، تمثل 4% من المساحة الكلية ويتراوح عرضها بين 80 إلى 190 كلم، وهي عبارة عن سهول متقاطعة تعبرها أودية، تمتاز بأراضيها خصبة.
- منطقة الهضاب العليا: تمثل 9% من المساحة الكلية، تحدها سلسلتان جبليتان تمتدان من الشرق إلى الغرب، تسمى السلسلة الشمالية الأطلس التلي وتدعى الجنوبية الأطلس الصحراوي. وتتصف المنطقة بأنها بكونها منخفضة، مقفلة، شبه صحراوية، بها العديد من البحيرات المالحة.
- منطقة الصحراء: ويطلق عليها الجنوب الكبير إذ تشغل 87% من إجمالي المساحة، تتكون من تشكيلة متناغمة من التضاريس الصحراوية: هضاب صخرية (طاسيلي ناجر)، سهول حصوية (رق تنزغوت)، واحات جميلة، كتلتان فسيحتان من الكثبان الرملية: العرق الغربي الكبير والعرق الشرقي الكبير، إضافة إلى كتلة مرتفعات الهقار: وهي سلسلة متوالية من النتوء المسننة، منقوشة على الصخور البركانية، يصل ارتفاعها إلى أكثر من 2918م بمرتفعات تاهات اتاكور بشمال ولاية تمنراست.
المناخ

يتنوع مناخ الجزائر بتنوع تضاريسها، فهو:
- متوسطي في الشمال حيث يكون الصيف لطيفا والشتاء ممطرا وشديد البرودة أحيانا.
- جاف في الهضاب العليا يميزه الفرق الكبير في درجات حرارة اليوم الواحد وعدم انتظام تساقط الأمطار.
- صحراوي (حار- جاف) في الجنوب الكبير.
التاريخ

1- من العصر القديم إلى العهد العثماني:
عرفت الجزائر قديما باسم نوميديا، أشهر مدنها "إيكوزيوم" أسسها شعب الجدولة من سلالة القبصيين (قفصة حاليا).
تناوب على احتلال نوميديا كل من الفنيقيين والمورس والرومان والوندال والبيزنطيين والعرب والعثمانيين، مخلفين أثرهم. فقد خلدت المدن القديمة، كـ: تيمقاد وتبسة وسيرتا وغيرها أثر مقاومة الأجداد الأوائل مثل سيفاقس وماسينيسا ويوغرطة وتاكفريناس وكسيلة والكاهنة لمختلف الغزوات وتقبلهم في الأخير للفتح الإسلامي.
وبعد الفتح الإسلامي الذي تم على يد عقبة بن نافع، أصبحت الجزائر تحت حكم الخلافة الأموية ثم العباسية. كما عرف المغرب الإسلامي خلال هذه الفترة دولا شملت أجزاء هامة من الجزائر، منها الفاطميين والحماديين والرستميين والزيريين والمرابطين والموحدين والهلاليين.
قابلت الصراعات والتناحرات بين هذه الدول ازدهارا القوى الاسبانية والبرتغالية في شبه الجزيرة الأيبيرية كان أثره البارز في سقوط الأندلس 1492. لقد أدى تفكك الجزائر إلى إمارات أو تحالفات أو موانئ إلى سقوطها في أيدي الأعادي مثل ميناء الجزائر الذي حاصره الإسبان سنة 1516م، وحرره الأتراك الإخوين بابا عروج سنة 1518م ، لتدخل الجزائر بذلك تحت حماية الدولة العثمانية إلى غاية 1830 بداية الغزو الفرنسي.
2- من الغزو الفرنسي إلى الاستقلال:
تسبب رفض فرنسا تسديد ديونها للجزائر في تدهور العلاقات بين البلدين، و إثر حادثة المروحة الشهيرة التي اعتبرت حجة للاحتلال الفرنسي للجزائر حيث وصلت الجيوش الفرنسية إلى ميناء سيدي فرج في 5 جويلية 1830 لتعلن عن بدء الغزو الفرنسي للجزائر.
ولم تفلح المقاومة الشرسة التي قادها رجال ونساء الجزائر، أمثال الأمير عبد القادر ولالا فاطمة النسومر والشيخ المقراني والشيخ بوعمامة في إيقاف تقدم فرنسا التي أتمت احتلال كامل التراب الجزائري سنة 1871م، سالبة حياة أكثر من مليون جزائري أغلبهم مدنيين.
لم تكتف فرنسا بقمع الجزائريين، بل جردتهم من ممتلكاتهم وعملت على محو هويتهم ما أدى إلى تدهور معيشتهم منتهجة أسلوب الاستعمار الاستيطاني الذي لم يعرف له التاريخ نظيرا، ما أدى إلى اللجوء إلى المقاومة السياسية في فترة مابين الحربين، ثم حرب التحرير تحت لواء جبهة التحرير الوطنية و جيش التحرير الوطني في الفاتح من نوفمبر 1954، التي دامت سبع سنوات استشهد خلالها ما يربو عن مليون ونصف مليون شهيد. وانتهت بانتزاع الاستقلال الوطني.
السكان والديموغرافيا

قدر عدد سكان الجزائر في آخر إحصاء أجري نهاية 2008 بـ35 مليون نسمة. وعرف النمو الديموغرافي تطورا ايجابيا، باتجاه واضح نحو الانخفاض، حيث مرت هذه النسبة من 3.21%، خلال الفترة من 1966 إلى 1977، إلى 1.71%، خلال الفترة من 1998 إلى 2008. أما متوسط العمر فقد قارب سن 73 سنة منذ 2006، مكتسبا بذلك زيادة بلغت قرابة الـ20 سنة خلال 30 سنة.كما تراجعت نسبة وفيات الأطفال بـنسبة 2/3 حيث تعدت 15% في إلى 1970، وتسبب الزواج المتأخر وانتشار استعمال موانع الحمل في انخفاض نسبة الخصوبة من 8.3 طفل للمرأة الواحدة سنة 1970 إلى 2.54 سنة 2004.
ولذلك، يعتبر المجتمع الجزائري مجتمعا فتيا للغاية إذ أن نصفه تقريبا أقل من 19 سنة (48.24%) ولا يتعدى من يفوق سنهم 65 سنة نسبة 5% من إجمالي السكان.
بالنسبة للكثافة السكانية، يتركز أغلبية السكان (40%) على الشريط الساحلي إذ أن أكثر من 12 مليون نسمة يعيشون في 5% من إجمالي المساحة،مما يجعل الكثافة المتوسطة تصل إلى 245 نسمة في الكيلومتر المربع الواحد.
المؤسسات السياسية في الجزائر

منذ استقلالها سنة 1962، اتبعت الجزائر سياسة الحزب الواحد. وفي سنة 1989م أجري تعديل دستوري نقل البلاد إلى التعددية الحزبية والإعلامية، كما تم تحرير الاقتصاد والتجارة الخارجية اللذين كانا - إلى ذلك الحين - حكرا على الدولة.
الموضوع الأصلى من هنا: منتديات السفير المجد التعليمية http://www.essafirelmejid.com/vb/showthread.php?t=3153
السلطة التنفيذية: كرس النظام الدستوري والسياسي الجزائري النظام الرئاسي وثنائية السلطة التنفيذية، حيث ينتخب رئيس الجمهورية عن طريق الاقتراع عام المباشر والسري لمدة 05 سنوات. ويمكن إعادة انتخابه دون تحديد لعدد العهدات الرئاسية بحسب التعديل الأخير للدستور الذي أجري في 2008. ويسهر الوزير الأول – الذي يعين من قبل رئيس الجمهورية- على تنفيذ سياسة الحكومة.
السلطة التشريعية: بمقتضى التعديل الدستوري الذي أجرى في 28 نوفمبر 1996، والذي جاء بثنائية الجهاز التنفيذي، صار البرلمان الجزائري يتكون من غرفتين:
- مجلس الأمة: يسمى أيضا بالغرفة العليا للبرلمان، ويتشكل من 144 عضوا (ينتخب الثلثان من طرف المجالس المحلية المنتخبة بينما يعين الثلث الباقي من قبل رئيس الجمهورية).
- المجلس الشعبي الوطني: (الغرفة السفلى للبرلمان = مجلس النواب)، ويتكون من 462 عضوا ينتحبون من طرف الشعب مباشرة لمدة خمس سنوات.
ينوب رئيس مجلس الأمة رئيس الجمهورية في حالة شغور السلطة، إلا أنه لا يمكنه الترشح لاستخلافه
المؤسسات الاستشارية: وأولها المجلس الدستوري الذي يسهر على دستورية القوانين، وصحة عمليات الاستفتاء والانتخابات. أما بقية مؤسسات الدولة الجزائرية ذات الطابع الاستشاري فهي المجلس الأعلى للأمن، والمجلس الإسلامي الأعلى، والمجلس الوطني الاقتصادي والاجتماعي.
السلطة القضائية: انطلاقا من مبدأ الفصل بين السلطات، ينص الدستور على نظام قضائي مستقل يحمي المجتمع والحريات، ويقوم على مبادئ العدل والمساواة، كما يسمح بالطعون ضد قرارات السلطات العمومية. والقاضي محمي من كل أشكال الضغوطات ولا يخضع إلا للقانون، وهو مسؤول أمام المجلس الأعلى للقضاء. ويتميز التنظيم القضائي الجزائري بثلاث خاصيات رئيسية :
1- ازدواجية القضاء: القضاء العادي والقضاء الإداري.
2- بساطة الإجراءات.
3- قرب القضاء من المتقاضى .
وأهم هياكل هذا النظام هي:
1- المحكمة العليا: وهي قاضي القانون، تعاقب كل مخالفة للقانون كما أنها تفصل في الطعون، خاصة الطعون بالنقض والطعون للمراجعة.
2- مجلس الدولة: وهو الجهاز الذي يسهر تحت وصاية السلطة القضائية، على ضبط نشاط القضاء وتوحيد فقه القضاء الإداري على مستوى القطر الوطني وعلى احترام القانون.
3- المجلس الأعلى للقضاء: يترأسه رئيس الجمهورية، ويحرس على احترام أحكام النظام الأساسي لهيئة القضاء ومراقبة انضباط القضاة .
الجماعات الإقليمية

يتشكل التراب الوطني من مجموعات إقليمية هي الولايات (48) ولاية، والبلديات (1451) بلدية، كما توجد الدوائر التي تمثل مستوى تنسيقيا وسطا بين البلديات والولايات، ويصل عددها إلى (533) دائرة.
الولايات الـ48:

رقم الولاية

الولاية

رقم الولاية

الولاية

رقمالولاية

الولاية

1
أدرار
17
الجلفة
33
إليزي
2
الشلف
18
جيجل
34
برج بو عريريج
3
الاغواط
19
سطيف
35
بومرداس
4
أم البواقي
20
سعيدة
36
الطارف
5
باتنة
21
سكيكدة
37
تندوف
6
بجاية
22
سيدي بلعباس
38
تسمسيلت
7
بسكرة
23
عنابة
39
الوادي
8
بشار
24
قالمة
40
خنشلة
9
البليدة
25
قسنطينة
41
سوق أهراس
10
البويرة
26
المدية
42
تيبازة
11
تمنراست
27
مستغانم
43
ميلة
12
تبسة
28
المسيلة
44
عين الدفلة
13
تلمسان
29
معسكر
45
النعامة
14
تيارت
30
ورقلة
46
عين تموشنت
15
تيزي وزو
31
وهران
47
غرداية
16
الجزائر
32
البيض
48
غليزان

العلاقات الدولية للجزائر

تتمتع الجزائر بعلاقات حسنة مع معظم الدول، وهي عضو في أهم المنظمات الدولية: كهيئة الأمم المتحدة، والاتحاد الإفريقي، وجامعة الدول العربية، والاتحاد المغاربي،كما أنها عضو فاعل في منظمة الدول المصدرة للبترول (الأوبيب).
الاقتصاد الجزائري

يتميز الاقتصاد الجزائري بالإمكانات الهائلة التي تؤهله لأن يكون من أهم الاقتصاديات على الصعيدين الإفريقي والعربي.
الموارد الطبيعية:
تتنوع الثروات الطبيعية في الجزائر تبعا لتنوع التضاريس، وتأتي المحروقات في المرتبة الأولى، حيث:
- تحتل الجزائر المرتبة الـ15 من حيث احتياطي النفط (45 مليار طن)، والمرتبة الـ18 من حيث الإنتاج والمرتبة الـ12 من حيث التصدير، بقدرة تكرير سنوية تصل إلى 22 مليون طن.
- كما تحتل المرتبة الـ7 في العالم من حيث الموارد المؤكدة من الغاز الطبيعي، والمرتبة الـ5 من حيث إنتاجه، والمرتبة الـ3 من حيث تصديره.
ما يجعلها عملاقا طاقويا حقيقيا لا منافس لها في البحر الأبيض المتوسط: فهي تستحوذ على 50 % من المخزون، و48 % من الإنتاج الإجمالي و94% من تصدير الغاز الطبيعي. وهي الممون الثالث بالغاز الطبيعي والبترول للإتحاد الأوروبي والممون الطاقوي الرابع له.
إضافة إلى هذه الثروات، تختزن الجزائر في باطنها مناجم شاسعة من الفوسفات، والزنك، والحديد، والألمنيوم، والتنقستين والكاولين، إلخ.
أهم الصادرات: النفط (البترول)، الغاز الطبيعي والغاز السائل، الفوسفات، الحديد، الفلين، الرصاص، الجلد، الفواكه، التمر.
أهم الواردات:العتاد الصناعي، المواد الغذائية والمواد الكيماوية.
الشركاء الرئيسيون:
1- فرنسا، إيطاليا، إسبانيا، ألمانيا، تركيا (أوروبا).
2- الولايات المتحدة الأمريكية، كندا (أمريكا الشمالية).
3- اليابان (آسيا).
الموضوع الأصلى من هنا: منتديات السفير المجد التعليمية http://www.essafirelmejid.com/vb/showthread.php?t=3153
4- تونس - المغرب - ليبيا - موريتانيا (المغرب العربي).
5- مصر - سوريا (الوطن العربي).
6- مالي - النيجر - جنوب إفريقيا - نيجيريا (إفريقيا).
نظام التربية والتكوين

التعليم في الجزائر هو حق دستوري، وهو إجباري، ومجاني، ومضمون، ومن الأرقام التي تعكس الواقع التعليمي في الجزائر:
- تخصص الدولة 20% من الميزانية السنوية و6.4% من الإنتاج الداخلي الخام لهذا القطاع الحساس.
- نسبة محو الأمية: 78.8% للرجال، و61% للنساء.
- عدد المسجلين في الطور العالي: قرابة 300 ألف مسجل سنويا.
- عدد المسجلين في الجامعات: أكثر من 500 ألف مسجل سنويا.
بالنسبة للتعليم العالي: فيوجد بالجزائر 60 مؤسسة جامعية منها 17 متعددة الاختصاصات، تغطي 41 ولاية وهي قائمة بشكل كليات ومعاهد تتكفل بالنشاطات البيداغوجية، والعلمية وأنشطة البحث. وهكذا تتكون الجامعات من 136 - كلية و09 معاهد، والمراكز الجامعية من 70 معهد، ليكون المجموع 215 .
كما يبلغ عدد مراكز التكوين المهني التي تحتوي كل المجالات خصوصا المتصلة بعالم الشغل، وتمثل فرصة ثانية للذين لم يحالفهم الحظ في الالتحاق بالجامعة حوالي 658 مركز. يلتحق بها سنويا قرابة 500 ألف مسجل، ويتخرج منها سنويا قرابة 80 ألف.
الصحة

تشرف وزارة الصحة والسكان وإصلاح المستشفيات على القطاع الصحي في الجزائر، حيث تسير القطاع العام وتؤطر وتراقب القطاع الخاص .
أما التغطية الاجتماعية فتسيرها، تحت وصاية وزارة العمل والتشغيل والضمان الاجتماعي، ثلاث صناديق وطنية وهي :
1- الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي للعمال الأجراء،
2- الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي للعمال الغير أجراء ،
3- الصندوق الوطني للتقاعد .
ويغطي نظام الحماية الاجتماعية الضمانات الاجتماعية (المرض، الأمومة، العطب، الوفاة...) والتقاعد؛ وحوادث العمل والأمراض المهنية؛ والخدمات الاجتماعية؛ والتأمين على البطالة؛ والتقاعد المسبق. ويغطي الضمان الاجتماعي 20 مليون شخص.
بعض الأرقام التي تعكس التغطية الصحية في الجزائر:
- النفقة الوطنية للصحة: 4،1 % من الإنتاج الداخلي الخام.
- 88سرير لكل 1000 نسمة.
- النفقة الصحية السنوية للنسمة الواحدة: 186 دولار أمريكي.
- طبيب عام واحد لكل 969 نسمة.
- اختصاصي واحد لكل 3000 نسمة .
وقد سمح برنامج تنمية الصحة للفترة 2005-2009 من إنشاء 65 مستشفى عام ومتخصص منها معهدين احدهما لأمراض الكلى والثاني للسرطان، إضافة إلى 76 عيادة متعددة الخدمات، و168 مركز صحي، و40 قاعة علاج، و06 مراكز للمراقبة الصحية عند الحدود، و04 مراكز لتصفية الدم، ومعهد للتكوين الشبه طبي. كما تم تعزيز عدد العاملين في القطاع الصحي في سنة 2009 بـ15000 طبيب عام و5000 طبيب متخصص و15000 عامل شبه طبي.
يتوفر القطاع العام على:
- 224 مستشفى،
- 31 مؤسسة إستشفائية متخصصة ،
- 13 مركز استشفائي جامعي،
- طاقة استقبال مقدرة بـ54000 سرير،
- 504 عيادة متعددة الخدمات،
- 5368 مركز طبي ومستوصف،
- 515 مركز طبي اجتماعي،
- 1121 وحدة للكشف ومتابعة الصحة المدرسية،
- 80 وحدة طبية وقائية في الوسط الجامعي،
- 120 مركز لنقل الدم و989 صيدلية.
الإعلام في الجزائر

أسس الانفتاح الديمقراطي والتعددية السياسية بداية التسعينات لحرية صحافة حقيقية، نجم عنها ازدياد عدد الصحف وتنوعها، حتى بلغت أكثر من أكثر من 30 يومية و190 أسبوعية ومجلة باللغتين الوطنية والفرنسية، يتبع معظمها للقطاع الخاص.
الإذاعة والتلفزة

تحتوي الإذاعة الجزائرية على عدة قنوات وطنية أو محلية تبث برامجها باللغات العربية، الأمازيغية أو الفرنسية، وتشرف المؤسسة الوطنية للتلفزة على قناة أرضية، وأربعة منها فضائية هي قناة الجزائر، الجزائر الثالثة، الجزائر الرابعة والجزائر الخامسة.

المصدر: منتديات السفير المجد التعليمية - من قسم: مـــدن وطنــــــــي

---

f'hrm juvdt gl]dkm hg[.hzv hguhwlm

يا ألف أهلا وسهلا بك أخي/ أختي نتشرف بإطلالاتك القيمة ونترقب ابداعاتك المتميزة .تميزك على صفحات منتدانا ونسعد بتواجدك معنا وجزاك الله خيرا على مواضيعك النيرة نشكرك بالنيابة عن ادارة المنتدى ...حياك الله